Skönlitteratur

يتموضع الأستاذ محمد سيد أحمد في المربّع الدراميّ المتّصل بالمسرح والسرد والسينما.. وهو بهذا المعنى مهجوس بالبناء الدراميّ بوصفه الخيارَ النّبيلَ الذي يعكِس مَظاهر الحياة ويكشف …

وَصَايَادعْ ما يَرِيبُكَخُذْ بِالقلبِ أبْيَاتِيخُذْ عَقْلَكَ المحْضَ خُذْ حُزْنِي وأنَاتِيخُذْنِي إذَا اللَّيْلُ عَمَّ الكَوْنَبوْصَلَةًمَا أقدسَ الضوءَ في بحْرِ المَتَاهَاتِ …

يقتفي الشاعر والناقد عبد اللطيف السخيري دهشة البداهة، في سعي حثيث لاقتفاء أثر الشاعر اليوم، وهو يسعى إلى فتح كوّة على معالم القصيدة، حيث التباسات المعنى، وهشاشة الكائن. خيوط تستل …

كَنَهْرٍ يَـتَمَطَّىلِيُبَاعِدَ بَيْنَ مَنَابِعِهِوَفَنَاءِ الرُّوْحْأَطَلَّتْ؛ بِصَفَاءِ الْعَيْنَيْنِ الزَّرْقَاوَيْنِامْرَأةٌ تَدْرِي ما كُنْهُ الأُنْثَىوَحَنِيْنَ الْوَقْتِ …

ثمَّ أغنيةٌ في الطَّريقِ ستهزِمُ عينَكَ ساكِنةًكَي تُفتِّشَ فِي بيتِها عَنْ حنينٍ أسيرٍوعاطفةٍ يأكُلُ اللَّيلُ مِنْ كفِّهاوفتاةٍ تُمشِّطُ شعرَ وعودِكَ ضاحكةًوبِلادِكَ سائِلةً عَنْ …

وحدي، بلا مَنفىًولا أوطانِ لا تُقلقي الزيتونفي أغصاني وردٌ بنافذةِ الغياب ودمعةٌ زُلفى إليكِفرتِّلي قُرآني في الحب ما يكفي لكي تتأمَّلِي صَوتيوأن تتحسَّسِي جدراني …

كان جدي يقول (إذا أنهكتكِ المسافاتُ،نامي على شطَحاتِ الخيالْ)ربَّما قد سكرْتُ،وأصبحَ في وسعيَ القفزُ من تُرَّهاتِ المجازِ،التسكعُ في اللامكانِ،الترنّحُ بين الذي لا يقالْ …