Noveller

Filter
  • اسْتَيْقِظْ وافْتَحْ عَ&

    av

    häftad, 2021, Arabiska, ISBN 9789948452201

    إذا كُنت لاتعرف إلى أينَ أنتَ ذاهب، فقد لاتُحب إلى أينَ ينتهي بكَ الأمر". عِندما كُنا صِغاراً، كانت أحلامُنا تُداعب النجوم.كان آباءُنا يدافعون عنّا في مواجهة الحياة. لم نشعر بأن

  • وجوه بلا أقنعة

    av

    häftad, 2024, Arabiska, ISBN 9789948771166
  • كرنفال

    pocket, 2019, Arabiska, ISBN 9789948391111

    كان القناع وسيلتها.. كان المنظر خلفيته.. أين أمي؟ وما أنا؟ عين لندن وأشجار (الماهوغني)... هل فكرنا يوماً خارج الصندوق؟ إن فعلنا ذلك؛ فربما دخلنا في صندوق آخر... أليس كذلك؟

  • أحلام أحمد

    pocket, 2019, Arabiska, ISBN 9789948373636

    تلك القطرة المالحة التي سالت من محجر عينك ثمينة جداً، بيمينك تمسحها، وبشمالك تدفعها إلى الهاوية. ذلك الانقباض والألم اللاعضوي سيخنقك يوماً ما؛ فلا تتصورها النهاية. عليك أن تزيله

  • أخذوني بعيدًا

    av

    häftad, 2024, Arabiska, ISBN 9789948762744
  • حكايات من الباحة

    av

    pocket, 2020, Arabiska, ISBN 9789948355687

    حكايات من غامد وزهران هي عبارة عن ذكريات الطفولة والشباب قبل أكثر من أربعين سنة، في قريتي القابعة جنوب المملكة العربية السعودية، وضعتها في أسلوب قصصي خفيف وشعبي وحديث؛ لكي يجذب

  • قضبان الفضيلة

    av

    häftad, 2021, Arabiska, ISBN 9789948834649

    هي مجموعة قصصية تحكي عن العلاقة بين أدم وحواء، ولكنها أبداً لا تفسرها إن هذا الكتاب يسرد بعض الحكايات والمواقف التي تحدث يومياً في مجتمعاتنا الشرقية بين أدم وحواء، أو بين حواء وأدم

  • ما بعد الكورونا

    av

    häftad, 2022, Arabiska, ISBN 9789948831631

    مجموعة مِن القصص القصيرة مِن الحقيقة والخيال، رَسَمَتْ أحاسِيسَ شخصياتها أنماط حياتِهم، وكانت هي الوقود الذي يغذِّي هذه الحياة حتَّى النهاية بغضِّ النَّظر عن نوع التغذية، منها

  • سلامة

    av

    häftad, 2024, Arabiska, ISBN 9789948756033

    مجموعة مِن القصص القصيرة التي تحكي الواقع بمختلف أطيافه، الحُلو منها والمُرّ، وتطوف عبر أرجاء المنطقة العربية وما جاورها مِن ثقافات، لتنقلكم عبر أرجاء المكان بأجوائه وألوانه

  • لص يطرق الأبواب

    av

    häftad, 2024, Arabiska, ISBN 9789948774532

    ما هذا الصّوت؟مَن يزورنُا في هذا الوقت المتأخِّر؟هل أفتح؟أصدرَ الباب صريرًا مزعجًا..مَن هناك؟لم يصلني ردّ، لذا مددتُ بصري للخارج وما كان الطّارق سوى متسوِّل..هل تريدُ بعضَ