تأخذُنا نجيبة معَ موجةٍ مِنَ الشوّقِ والشغفِ وتَحُطُّ رِحالَها في وَحدَةٍ وانتظارٍ ثمَّ تعودُ لِتُكمِلَ جولَتَها بينَ فَوضى السكونِ وضَجَّةِ الغُبارِ ومرور ٍ عابر ٍ لِلَحظاتٍ …