Fakta

في يوم من الأيام كان جحا لوحده في المنزل بعد أن ذهبت زوجته لزيارة أختها في بلدة القرية ... وقالت له أنها سوف تقضي الليل عند أختها وتعود في اليوم الثاني ... وكان جحا في تلك الليلة …

...عَادَتْ نُورَة مِن منزلِ صديقتِها لمنزلِها، وكانتْ نُورَة قد وعدَتْها بأنْ تعودَ إِلى منزِلِها وتُحْضِر لُعبتَها الجميلةَ الَّتِي تحبُّ أن فاتن الَّتِي تسكنُ فِي منزلٍ مُقَابلٍ …

تَمْلِكُ ضِيَاءُ عُلْبَةَ طَبَاشِيرٍ مُلَوَّنَةٍ. هَذَا طَبْشُورٌ أَزْرَقُ، وَهَذَا أَحْمَرُ، وَهَذَا أَخْضَرُ،وَهَذَا أَصْفَرُ، وَهَذَا بُنِّيٌّ، وَهَذَا أَسْوَدُ، وَهَذَا …

لُؤَيُّ يَحْلُمُ بِأَنْ يَقُودَ سَيَّارَةً مِثْلَ وَالِدِهِ وَلَكِنَّ وَسَائِلَ نَقْلِهِ لَا يُمْكِنُ رُكُوبُهَا وَمَعَ ذَلِكَ يُنَظِّمُهَا فَوْقَ السَّرِيرِ كَمَا يَ اَ رهَا …

En pojke hittar en boll med ett hål i. Den går inte att spela med, men han tänker ut många andra sätt som han kan använda den på.

في يوم من الأيام ... ذهب جحا إلى السوق كعادته ليقضي وقته في هوايته المحبة لنفسه ... وهي التجول في السوق بحثا عما فيه من سلع جديدة ومختلفة...وكان الناس في السوق يضيقون صدراً بجحا …

ذهب جحا الى السوق يبحث عن حمار قوي ... واشترى جحا الحمار وربطه بحبل قوي ... ومشى يجره وراءه ... وكان هناك لصان شديدا الحيلة يراقبان جحا...وفي الطريق اقترب أحد اللصان وحل رباط الحبل …

كانَتْ سبْعَةُ قُرودٍ تَحْيا معاً في غابَةٍ مُتَشابِكَةِ ٱلأَشجارِ وكانَتْ تِلْكَ ٱلْقُرودُ تَتَعاونُ معاً في الْتِقاطِ طَعامِها، كما كانتْ تَلْهُو وتَمْرَحُ مَعاً.وفي أحَدِ …

يبتسم لي بحنانه يرمقني عندما أخالف رأيه يجلسني بقربه ويخبرني قصصه نلعب معاً في القفز وركضه يحملني بقوّة بين ذراعيه هذا هو أبي... أعود حزيناً إلى بيته أستمع لوالدتي لكنّني ارى …